لا يخفى على الجميع في بلادي المملكة والخليج والعرب جميعاً اسم المستشار الذي أرعب حكومة قطر بتغريداته الموفقة، وكشف للجميع أسرار وخبث ومكائد حكومة قطر وتنظيم الحمدين لبلادنا والخليج والوطن العربي كافة، ونشر الواقع الحقيقي لمخططاتهم ودعمهم اللامحدود للأحزاب والإرهاب الذي دمر البلدان العربية والإسلامية وشرد الشعوب، وتلك المكائد لا تمثل الدين الإسلامي الحقيقي الذي يحرم أفعال حكومة الدوحة، التي طالبت بمحاكمة معاليه، ألم يعلم من طالب
بهذه الأعجوبة أن بلادي المملكة تلجأ إليها الشعوب ورؤساء الدول المنكوبة، ورفع العقوبات الدولية عن بعض الدول العربية والإسلامية، فنقول لهم احلموا في حلمكم العميق، فكيف لدولة أن تنهض ومستشار قائدها ليس من أبناء وطنه، وليس من أبناء عمومته وليس من أبناء قبائله التي تشكل المحور الأساسي للبلاد ! وكيف لدولة أن تنهض وقد طلبت من بعض الدول عدداً من قوات الجيش لحمايته ولم يثق في أبناء شعبه وبلده !.
ومع كشفه لكثير من الأسرار أحبه الجميع وتابعه الكثير ودعا له القريب والبعيد، إنه معالي المستشار في الديوان الملكي سعود بن عبدالله القحطاني هذا المستشار الذي يشار إليه حقاً، فهو مخلص ومحب لوطنه وقيادته واجتهاده في جميع محاور الشأن العام للدولة، وليس غريباً عليه هذا الإخلاص والوفاء والولاء، فوالده
عبدالله بن قاسم الوهابي الذي عرف عنه الصفات الحميدة، والمستشار سعود يستحق الثقة التي حظي بها من القيادة أدام الله لهم النصر والعز والتمكين.
بهذه الأعجوبة أن بلادي المملكة تلجأ إليها الشعوب ورؤساء الدول المنكوبة، ورفع العقوبات الدولية عن بعض الدول العربية والإسلامية، فنقول لهم احلموا في حلمكم العميق، فكيف لدولة أن تنهض ومستشار قائدها ليس من أبناء وطنه، وليس من أبناء عمومته وليس من أبناء قبائله التي تشكل المحور الأساسي للبلاد ! وكيف لدولة أن تنهض وقد طلبت من بعض الدول عدداً من قوات الجيش لحمايته ولم يثق في أبناء شعبه وبلده !.
ومع كشفه لكثير من الأسرار أحبه الجميع وتابعه الكثير ودعا له القريب والبعيد، إنه معالي المستشار في الديوان الملكي سعود بن عبدالله القحطاني هذا المستشار الذي يشار إليه حقاً، فهو مخلص ومحب لوطنه وقيادته واجتهاده في جميع محاور الشأن العام للدولة، وليس غريباً عليه هذا الإخلاص والوفاء والولاء، فوالده
عبدالله بن قاسم الوهابي الذي عرف عنه الصفات الحميدة، والمستشار سعود يستحق الثقة التي حظي بها من القيادة أدام الله لهم النصر والعز والتمكين.